مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
اهلاوسهلا ومرحبا بكم زوار مملكة الشيخ التزنيتي العظمى نطلب منكم التسجيل والمشاركة بمواضيعكم وردودكم وشكرا لكم
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
اهلاوسهلا ومرحبا بكم زوار مملكة الشيخ التزنيتي العظمى نطلب منكم التسجيل والمشاركة بمواضيعكم وردودكم وشكرا لكم
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية

مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية =مخطوطات =علاج سحر الربط = علاج السحر = علاج المس = علاج العين = مجربات روحانية =الرقية النبوية الشرعية عبر السكايب= السكايب chebli37
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
قصيدة أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ يقول الشاعر حسان بن ثابت في قصيدت .أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ: أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ: مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ: وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ: إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ : وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ: فذوالعرشِ محمودٌوهذا محمدُ: نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ: منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ: فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً: يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ: وأنذرنا ناراً وبشرَ جنة ً: وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ : وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي: بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ: تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا : سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ :لكَ الخلقُ والنعماءُ والأمرُ كلهُ: فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ:

 

 سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي Empty
مُساهمةموضوع: سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي   سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي Icon_minitime1الأحد 27 يناير 2013, 23:06

سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي أمه كبشة بنت رافع. صحابي من أهل المدينة، سيد الأوس.
يكنى أباعمر.
أسلم على يد مصعب بن عمير الذي أوفده الرسول للدعوة في المدينة قبل الهجرة، وقال سعد لبني عبد الأشهل:
(كلام رجالكم ونسائكم علي حرام حتى تسلموا)
فأسلموا فكان من أعظم الناس بركة في الإسلام وأقام مصعب بن عمير في داره يدعو الناس إلى الإسلام.
كان سعد وأسيد بن الحضير يكسران الأصنام.
ولما هاجر النبي آخى بينه وبين سعد بن أبي وقاص.
نسبه
هو سعد بن معاذ بن النعمان بن امرؤ القيس بن زيد بن عبد الأشهل بن جشم بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأَوس بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن غسان بن الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، الأشهلي الأوسي.
في غزوة بدر وأحد
وعندما خرج المسلمون إلى معركة بدر لملاقاة المشركين واستشار النبي الأنصار، فقال سعد:
(آمنا بك وصدقناك وشهدنا أن ماجئت به هو الحق وأعطيناك مواثيقنا على السمع والطاعة فامض يارسول الله لما أردت فنحن معك فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك ما تخلف منا رجل واحد وما نكره أن تلقى بنا عدواً غداً إنا لصبر عند الحرب صدق عند اللقاء لعل الله يريك فينا ما تقر به عينك فسر بنا على بركة الله).


فسر رسول الله لقوله، وحمل سعد لواء الأوس في المعركة وأبلى بلاءً حسناً.
وشهد أحد مع النبي ، وثبت معه حين ولى الناس وأبدى شجاعة فائقة
غزوة الخندق وما بعدها ووفاته
وشهد الخندق وروي أنه مر على أمه والسيدة عائشة بنت أبي بكر وعليه درع له خرجت منها ذراعه وفي يده حربة وهو ينشد:
(لابأس بالموت إذا حان الأجل)
فقالت أم سعد:
(الحق يابني قد والله أخرت)
فقالت عائشة:
(يا أم سعد لوددت أن درع سعد أسبغ مما هي)
فخافت أمه عليه فأصابه سهم في ذراعه فقطع أكحله
(عرق من وسط الذراع)
فقال سعد:
(اللهم إن كنت أبقيت من حرب قريش شيئاً فأبقني لها فإنه لا قوم أحب إلي أن أجاهدهم فيك من قوم آذوا نبيك وكذبوه وأخرجوه اللهم إن كنت وضعت الحرب بيننا وبينهم فاجعلها لي شهادة ولا تمتني حتى تقر عيني من بني قريظة)
ثم حمل إلى المسجد فأقام له النبي خيمة فيه ليعوده من قريب ثم كواه النبي بالنار مرتين فانتفخت يده ونزف الدم، فلما رأى سعد ذلك قال:
(اللهم لا تخرج نفسي حتى تقر عيني من بني قريظة فما قطر عرقه قطرة بعدها).

ولما حاصر النبي بني قريظة طلبوا منه أن ينزلوا على حكم سعد بن معاذ، وكانوا مواليه وحلفاءه في الجاهلية.
فجاء سعد رسول الله مستنداً على حمار له، فلما رآه قال:
(قوموا إلى سيدكم فقاموا إليه فأنزلوه)
فقال له النبي :
(احكم فيهم)
قال:
(فإني أحكم أن تقتل الرجال وتقسم الأموال وتسبى الذراري).
فقال :
(لقد حكمت فيهم بحكم الله ورسوله فلما قتل آخر رجل منهم انفجر الدم من عرقه) واحتضنه النبي :
(فجعلت الدماء تسيل على رسول الله وجعل أبو بكر وعمر يبكيان ويسترجعان)
وتوفي على إثرها فاهتز له عرش الرحمن.

حضر رسول الله تغسيله ودفنه، ولما وضع في قبره كبر رسول الله وكبر المسلمون حتى ارتج البقيع.
فقال رسول الله :
(تضايق القبر على صاحبكم وضم ضمة لو نجا منها أحد لنجا سعد)
ثم فرج الله عنه، ولما انصرف من جنازته ذرفت دموعه حتى بلت لحيته.
وندبته أمه فقال :
(كل نادبة كاذبة إلا نادبة سعد).
وأهدى رسول الله ثوب حرير جعل الصحابة يتعجبون من لينه وحسنه، فقال :
(مناديل سعد في الجنة أحسن من هذا).
توفي وهو ابن سته وثلاثين سنة.
نسال الله العفو والمغفرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سعد بن معاذ الأنصاري الأوسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية :: منتدى اسلامي عام-
انتقل الى: