مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
اهلاوسهلا ومرحبا بكم زوار مملكة الشيخ التزنيتي العظمى نطلب منكم التسجيل والمشاركة بمواضيعكم وردودكم وشكرا لكم
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
اهلاوسهلا ومرحبا بكم زوار مملكة الشيخ التزنيتي العظمى نطلب منكم التسجيل والمشاركة بمواضيعكم وردودكم وشكرا لكم
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية

مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية =مخطوطات =علاج سحر الربط = علاج السحر = علاج المس = علاج العين = مجربات روحانية =الرقية النبوية الشرعية عبر السكايب= السكايب chebli37
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
قصيدة أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ يقول الشاعر حسان بن ثابت في قصيدت .أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ: أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ: مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ: وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ: إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ : وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ: فذوالعرشِ محمودٌوهذا محمدُ: نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ: منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ: فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً: يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ: وأنذرنا ناراً وبشرَ جنة ً: وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ : وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي: بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ: تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا : سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ :لكَ الخلقُ والنعماءُ والأمرُ كلهُ: فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ:

 

  اشتقت لهم.....محمد وصحبه .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




 اشتقت لهم.....محمد وصحبه ..... Empty
مُساهمةموضوع: اشتقت لهم.....محمد وصحبه .....    اشتقت لهم.....محمد وصحبه ..... Icon_minitime1الثلاثاء 04 يونيو 2013, 15:13

اشتقت لهم.....محمد وصحبه ....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إشتقت لهم.......

أذكر المعلم والتلاميذ محمداً وأصحابه لأنهم دروسٌ وعبر لأنهم عاشوا حياةً نحب لو نعيشها اليوم وحققوا مجداً نتمناه.


وأُحبُ أن أراهم وأسمعهم ولو للحظة واحدة، إنهم عمر وخالد والنضر والبراء،إنهم زهور الدنيا إنهم عطورها وعظمتها ، معلمهم

هو محمد ، قادهم الى النجوم وقد كانوا من قبل حفاةً عراة.

جثا التاريخ أمامهم وتوقف هناك في المدينة المنورة. ولم يلحظ شيئاً غير الإسلام أكبر ليجثوا أمامه، ولم يرَ

معلماً أعظم وبناءً أكبر مما أصلح الإسلام في هذه الدنيا وجمّلها...

مشـيت في الصحراء إليهم لينكشف لي وطني ـ فوطني هو أرضهم ـ

وكانوا قد حدّثونا عن عمر ،عمر العدالة والأمير، رأيت رجلاً في يده درّة مكتوب عليها

"الحكم لله"

يجلس في ظل شجرة لا تحميه من كلِّ شعاع الشمس، ويراوح بصره بين السماء والأرض

ملهماً باكياً يخاف أن يزيغ ،يخاف أن يحيد عن خطا محمد ، تذكرت أن هذا هو الذي أخذ

الحق للرجل المصّري من إبن الأمير عمرو بن العاص، وأنه قال للامير عمرو:

"متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً".

وذكرت عمر الزاهد:

ذا الثوب الواحد وفي يده صحن الزيت وقطعة الخبز وأنه كان يأخذ لنفسه ثلاثة دراهم من بيت المال في الشهر الواحد .

وأذكر شيئاً

"هو ما علمنيه عمر"

أذكر مقتله والسؤال الذي سأله وهو ينزف وخِنجرأبي لؤلؤة في ظهره الراكع لله حين سأل:

هل أتم المسلمون الصّلاة؟

لقد سأل سؤالاً عظيماً ، إنّه سأل عن الشئ الذي جعله عمر وجعل المسلمين فاتحين وجعل الدّنيا

عادلة، إنه يسأل عن هذه الصلاة التي تقتل الوحش القابع فينا إنه يفهم أن هذه الصّلاة هي مصنع الإنسان العظيم .

حاورت سيدي عمر،قلت:

ياسيدي يقولون أن الحرية أن تفعل ما تشاء، ما تشاء ما تشاء،قال:

فإذا شِئت الرذيلة فَكيف تفعلها؟

إن الله ما أرسل الأنبياء إلاليهذبوا مشيئة الإنسان فلا يشاء المسلم الا الخير ، فالمشيئة التي

لا يحدّها الحق من هنا ومن هنا هي مشيئة الحيوان الذي يقتل ولا يستحي.

أمّا نحن فعلّمنا الله كيف نحيا في قانونه.

هؤلاء هم أجدادكم، نلتفت إليهم ونحلم بهم هاربين من قاذورات حياتنا التي تملأ الأرض

أُنظروا الى رجل مصلوب في جذع نخلة بين الحياة والموت ليسبَّ محمداً

"لكنه لن يفعل"وكيف يفعل" ما قيمة حياته إن سبَّ محمدا؟ً"

إن محمداً هو الذي ملأ نفسه بالنور ولقّنه الشهادتين.

هذا خبيب بن عدي يموت وهو ينشد:

ولست أُبالي حين أُقتَلُ مسلماً على أي جنبٍ كان في الله مصرعي

وهذا حنظلة الغســيل يعلمنا درساً رائعاُ هو تاجه الذي يلبسه وهو الدرس الذي يساوي حياته كاملة وهو ما أعده الله له.


تاجه هو الكلمة التي يقولها للناس في حياته وتاجنا هو الكلمة التي نقولها أو فعلٌ نفعله يفيد الناس وهو شديد اللمعان بقدر إفادته و روعة لغته.


أنه يترك الدنيا بحالها يترك العروس ويفضِّل عليها موتاً ليس أي موت إنه الموت في سبيل الله خالقه إنه الوفاء لخالقه ولكلمة خالقه.


وليس هذا فحسب بل يستعجل و يستعجل وينسى غسلهُ وطهارته.

فيطهّره الله بعد موته بماءٍ من عنده ويرسل عرائس الجنة بدل عروسه.

فانظروا تيجانهم على رأس كل واحد منهم ،وهو ما عاش لأجله إنهم رجال يحملون في قلوبهم

كلمةأضاءت صدورهم وأضاؤوا الدنيا بنورها وفتحوا الأرض إنها كلمة (الله)

جوهرتهم الثمينة التي رعوها و داروا حولها بلطف وطاعة و تقديس لم يخدشوها فزّينتهم حتى صاروا أسياد الأرض.


ما هذه اليد التي تمسك جوهرة و تخدشها بغلظةٍ وغباء؟

كيف نخدش جوهرتنا الثمينة......!!!

وليرعَ كلٌ جوهرته الغالية التي يحرص عليها..

الجوهرةُ في نفس الواحد منّا هي أكبر ما أحب في هذه الدنيا، فليكن الله خالقك هو كل ما تحب......

فكلُ شيئ دونه لا قيمة له.........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اشتقت لهم.....محمد وصحبه .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اشتقت لهم.....محمد وصحبه .....
» نبينا محمد باقٍ ما بقيت الدنيا
» فائدة من فوائد الصلاة على سيدنا محمد (ص ل ع )
» مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم
» اسماء سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيخ التزنيتي الروحانية :: منتدى المواضيع العامة-
انتقل الى: